{وَلَوْ نَشآءُ لأريناكهم} عرفناكم، وكرّرت اللام في {فَلَعَرَفْتَهُم بسيماهم} علاماتهم {وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ} الواو لقسم محذوف، وما بعدها جوابه {فِى لَحْنِ القول} أي معناه إذا تكلموا عندك بأن يعرّضوا بما فيه تهجين أمر المسلمين {والله يَعْلَمُ أعمالكم}.